Not known Facts About النقد في العمل
Not known Facts About النقد في العمل
Blog Article
تم التدقيق بواسطة: محمد عبد الغني آخر تحديث: ١٠:٠٦ ، ٢٨ فبراير ٢٠٢١
لا تنتهز فرصة توقف الشخص الذي ينتقدك ليأخذ نفساً كي تدافع عن نفسك؛ فذلك سيجعلك تبدو دفاعياً وغير قادر على التعامل مع الملاحظات السلبية المتعلقة بك، كما أنّ الإذعان لغضبك أو لحاجتك إلى تبرير ما قمت به يمنعك من تقبل النقد بموضوعية، لذلك خذ نفساً عميقاً واتّبع الخطوات الأخرى أدناه.
علينا أن نعبر عن امتناننا للنقد وأن نظهر استعدادنا للتحسين والتطوير.
لا تهربي من الموقف وابحثي عن حلول لمعالجة المشكلة كأحد الأساليب الهادفة للتعامل بثقة مع الانتقادات في العمل
كان سيجموند فرويد نفسه قد أقر بأنّ فاعلية المنهج النفسي تعد قاصرة في تفسير الأعمال الأدبية والفنون التشكيلية على وجه الخصوص؛ وذلك لأن الأدب لم يكن من اهتماماته ولا من اختصاصاته وإن كان الناقد الأدبي ينتفع بعض الانتفاع من نظريات علم النفس إلا أنه لا يجدي نفعًا كمنهج مستقل بذاته؛ وذلك لأن علم النفس يقتصر مجاله على دراسة نفسية الإنسان وليس إنجازاته ونصوصه.[٢٥]
أجدد المقالات الأكثر رواجاً الأكثر رواجاً أجدد المقالات الرئيسية /
يعتبر النجاح وفقًا للثقافة العربية الوصول إلى الهدف المراد في الحياة بغض النظر عن نوعية الهدف، سواء كان ماليًا أو اجتماعيًا أو عاطفيًا أو مهنيًا. يمكن تقسيم النجاح إلى أربعة أنواع رئيسة وهي النجاح المالي والنجاح الاجتماعي والنجاح العاطفي والنجاح المهني.
قد يكون لديهم رؤى وأفكار جديدة يمكن أن تساعدنا في رؤية أمور لم نكن نراها من قبل. لذا، يجب أن نتعامل مع النقد بروح إيجابية ونستفيد منه لتحسين أنفسنا.
كذلك فإنّ النقد النفسي عند عز الدين إسماعيل يعد وسيلة من وسائل فهم النص الأدبي بالشكل الصحيح، ولذلك فإنه يقف على الحياد بين الخصوم والمناصرين، فيرى أن للمنهج النفسي إيجابيات في الكشف عن غموض الماضي، كما أنه يجنب النقاد الكثير من المشكلات والصعوبات التي عادت عليهم بفعل منهج التقويم القديم، كما كان عز الدين إسماعيل يستخدم المنهج النفسي في دراساته إلا أنه كان يعي تمامًا حدوده في الأدب بحيث لا يطغى على فنيته.[٢٧]
لن تُجني ثمار نجاحاتك من دون انتقادات. وعلى الرغم من إدراكنا لهذه الحقيقة، فقلّة قليلة منّا من يمتلكون مهارات الردّ على النقد والتعامل مع هذا الأمر بكفاءة ممّا يضمن لهم تقدّمًا وتطوّرًا مستمرًّا.
أمّا في العصر الحديث فقد بدت ملامح المنهج النفسي تتشكل على نحو مختلف على يدي جماعة الديوان المتمثلة بـ "العقاد وعبد الرحمن شكري وإبراهيم المازني" وظلت ملامح هذا المنهج ومبادؤه تتطور وتتغير كل ما تريد معرفته لدى المدارس الأدبية في النقد الحديث التي تلت مدرسة الديوان، وقد ارتكزت مدرسة الديوان خلال تبنيها للمنهج النفسي على النزعة الفردية أو الذات، حيث أخذت تنظر إلى الإبداع الأدبي من مرآة الأديب نفسه.[٣]
لا يمكن أن تدور عجلة العمل أو عجلة الحياة دون أن يتعرض الشخص للانتقاد أو يضطر إلى انتقاد الأشخاص المحيطين به، حيث أنَّ دائرة النقد جزء لا يتجزأ من كل عمل أو علاقة، فالكاتب يعرض إنتاجه أمام النقاد ليعرف أين أخطأ وأين أصاب، والمدير يقوم بتوجيه ملاحظاته إلى الموظفين والعاملين تحت إشرافه، لكن كيف يمكن أن يكون الانتقاد مفيداً وخارجاً عن دائرة التجريح؟!
كما عليه أن يكون مستعدا دائما للبحث عن كل جديد وتلقيه، لتثقيف نفسه، وليتمكن من التعامل مع تحديات العمل الأدبي داخل النص الأدبي، أو التي تواجه النص الأدبي. الخبرة والممارسة
سمات الأجهزة التقويمية المستخدمة مع مصابي الشلل الدماغي